كلمة إدارة المدرســــــــــــــــــة

   الجمهورية العربية السورية - وزارة التربية السورية - مشروع دمج التكنولوجيا بالتعليم في سورية                |              أهلا وسهلا بكم في المدرسة الافتراضية السورية                       |                 هي المدرسة التعليمية التربوية الإلكترونية  الأولى من نوعها في سورية جاءت تلبية لرغبة المدرسين في استخدام التقانة وأدوات التكنولوجيا والشابكة لأغراض التعلم والتعليم والعمل على الدمج بين التكنولوجيا والمنهاج الدراسي                               |            تقدم المدرسة لمدرسيها الافاضل وطلابها الأعزاء العديد من الخدمات  : المنتدى التعليمي -  مودل التعليمي - المدونات - المجموعة البريدية - مركز تحميل ملفات ....  وذلك لتوظيفها في العملية التعليمية                       |                تسعى إدارة المدرسة العمل على رفد المدرسة بجميع المستلزمات التي تحتاجها  مستفيدة من آخر التقنيات التكنولوجية                |           نرجو من الله النجاح والتوفيق المستمر                   |       ادخل ... سجل ... شارك ..... لاتتردد            |

الاثنين، 14 نوفمبر 2011

خمسة آلاف مدرسة صديقة للطفولة



ثمانية سنوات مرت على مشروع المدرسة صديقة الطفولة الذي تنفذه وزارة التربية بالتعاون مع منظمة اليونيسف وعدد من المنظمات الأخرى
حيث بدأ العمل به منذ العام 2003 وبدأ التطبيق الحقيقي له عام 2006 في عدد من المدارس التي حددت لتطبيق معايير المدارس صديقة الطفولة في عدد من المحافظات.‏


خمسة آلاف مدرسة صديقة للطفولة


ونتيجة نجاح التجربة ضمن هذا المشروع ستعمل وزارة التربية على دخول خمسة آلاف مدرسة وتطبيق نموذج المدرسة صديقة الطفولة عليها في انحاء سورية خلال السنوات القادمة وسيتم العمل عليها على مرحلتين منها الف مدرسة سينفذ عليها المشروع بالتعاون مع المنظمات الدولية وأربعة آلاف مدرسة ستعمل التربية لتطبيق المشروع عليها وفق الأسس والمعايير لهذه المدارس.‏

وتم تحديد أهداف نظام المدارس صديقة الطفولة في سورية عبر تأمينها لبيئة تعليم آمنة وجاذبة لجميع الطلاب وتهدف هذه المدارس الى استمالة الطلاب المتسربين للعودة الى المدارس وابقاء الطلاب في المدرسة قدر المستطاع ومساعدتهم لإظهار أفضل ما لديهم إضافة الى العمل على القضاء على العنف المدرسي والتمييز وضمان حق الأطفال بتعليم ذي سوية جيدة ونشر ثقافة التطوع ومشاركة المجتمع.‏


أما المدرسة صديقة الطفولة فهي مدرسة آمنة داعمة زاهية الألوان شاملة ونشطة ملتزمة بطلابها وراعية لهم مبنية على التشارك وعدم التمييز وعصرية تعتمد على التواصل.‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق